الاثنين، مايو 18، 2020

-



 و كم كنتُ أمسحُ فوق الرؤوسِ
اُكفكف دمعًا على الوجناتِ
فلما جُرحتُ تلفتُّ أين الأكُفّ
 تُكفكف طالَ التفاتي ..
فماذا جنيتُ بأنّي عذبٌ ؟
و أني عليلٌ كما النسماتِ ؟
و أني إذا الناسُ جاءووا بذنبٍ 
أتيتُ بسيلٍ من الحسناتِ ..


-

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق