-
و كم كنتُ أمسحُ فوق الرؤوسِ
اُكفكف دمعًا على الوجناتِ
فلما جُرحتُ تلفتُّ أين الأكُفّ
تُكفكف طالَ التفاتي ..
فماذا جنيتُ بأنّي عذبٌ ؟
و أني عليلٌ كما النسماتِ ؟
و أني إذا الناسُ جاءووا بذنبٍ
أتيتُ بسيلٍ من الحسناتِ ..
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق